و لكن مع هذا لا يمكن أن ننفي استخدام الكلمتين في معنى واحد ، كما ورد في دعاء الإمام الحسين ( عليه السلام ) في يوم عرفة : ( يا رحمن الدنيا و الآخرة و رحيمهما ) و يمكن أن يعد هذا استثناءً فلا ينافي
(كافى، ج۲، ص۵۳۴) و مناسب است بعد از آيهالكرسى در تعقيب نماز صبح و مغرب، گفته شود: يا رحمنَ الدُّنيا و الآخرة و رحيمَهما صلِّ على محمّد وآلِ محمَّدٍ
يا كَريمُ يا رَبِّ وَ اَنْتَ تَعْلَمُ ضَعْفي عَنْ قَليل مِنْ بَلاءِ الدُّنْيا وَ عُقُوباتِها ، وَ ما يَجْري فيها مِنَ الْمَكارِهِ عَلى أهْلِها ، عَلى أنَّ ذلِكَ بَلاءٌ وَ مَكْرُوهٌ قَليلٌ
يا واحد يا احد يا صمد يا من لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا احد ، اعصمني و طهرني ، و
به هنگام عبور از حجر بگويد: «يا ذَا المَنِّ وَ الطَّوْلِ، يا ذَا الْجُودِ وَ الْكَرَمِ، اِنَّ عَمَلي ضَعüيفٌ، فَضاعِفْهُ لي، وَ تَقَبَّلْهُ مِنّي، اِنَّکَ اَنْتَ السَّمüيعُ الْعَلüيمُ»
و أسمعُ من سُئل