وَالتَّفْكِيكُ بَيْنَ الدِّينِ وَالعَقْلِ لَا يَرْتَكِزُ عَلَى ضَرُورَةٍ عَقْلِيَّةٍ وَاضِحَةٍ، وَكُلُّ التَّبْرِيرَاتِ الَّتِي يُمْكِنُ أَنْ تُسَاقَ مُتَأَثِّرَةٌ بِالبِيئَةِ
لنتخيل معًا شابًا باحثا مُحبًا للعلم وقد ملأ الإعجاب قلبه بمحرك السيارة وأراد الوقوف على سر عمله (ولنعطي هذا الشاب مثلاً اسم س